متابعة
أجبرت حالة الطوارئ الصحية، التي دخلت فيها الجارة الشمالية إسبانيا، منذ منتصف شهر مارس الماضي، آلاف المغاربة المقيمين فيها على ملازمة بيوتهم، ولكنها وهبت جزءأ آخر منهم، “الحراكة” في إسبانيا، الحرية، حيث تم إخلاء سبيلهم، بعدما أمضوا شهرين من الاحتجاز في مراكز المهاجرين غير الشرعيين.
ونقلت وسائل إعلام إسبانية، اليوم الخميس، أن إسبانيا تعيش يوما تاريخيا، تم فيه إفراغ كل مراكز احتجاز المهاجرين غير الشرعيين الثمانية في البلاد، إذ أخلت سبيل هؤلاء، وشكل المهاجرون غير الشرعيون المغاربة أكبر نسبة منهم.