متابعة
عثرت الشرطة الاسبانية صباح امس الاثنين 13 شتنبر، على جثة سيدة مغربية تبلغ من العمر 40 سنة، يشتبه تورط زوجها في قتلها، بعد ان ذبحا من الوريد الى الوريد، ببلدة “فيلاجويوسا” بمقاطعة اليكانتي.
وافادت مصادر مطلعة ان المشتبه فيه البالغ من العمر 52 سنة، أقدم على وضع حد لحياته بعد إلقاء بنفسه من اعلى جسر في ذات البلدة.
وخلف القتيلين ثلاثة ابناء تتراوح اعمارهم بين 3 و14 سنة.
وكشفت مصادر متطابقة ان العائلة كانت تمر بظروف مالية صعبة، منذ ظهور وباء كورونا، حيث كان الزوج عاطلا عن العمل.
وقد فتحت المصالح الامنية تحقيقا لتحديد ظروف وملابسات هذه الجريمة، في الوقت الذي تكفلت الخدمات الاجتماعية بالابناء.
تعليقات
0