متابعة
نشرت سيدة على حسابها الخاصة بالإنستغرام تدوينة مثيرة للجدل، وهي تطالب الساكنة بعدم التصويت على وكيل لائحة حزب الإستقلال في الانتخابات البرلمانية التي ستعرفها المملكة يوم 8 شتنبر الجاري.
وقالت المعنية بالأمر أنه تربطهم علاقة عائلية، وأن وكيل لائحة حزب الإستقلال ليس سوى أخ لزوجها، وانهم عانوا معه وكانت لديهم تجربة قاسية مع ذات المرشح الذي سبق له أن كان برلمانيا.
وأكدت في تدوينتها ” دارو لباس على ظهرنا وبرزقنا وخلاونا على الضس”، كما أبرزت ذات السيدة أنها مستعدة لتقديم تصريحات للصحافة وفضح جميع ما يتعلق بالمشكل القائم بينها وبين مرشح حزب الإستقلال للبرلمان.
وإنتشرت بسرعة تدوينة السيدة، حيث تضمنت مجموعة من الإتهامات في حق البرلماني وأفراد من عائلته وصلت إلى الإتهام “بالنصب والإحتيا”، ما أثار إستغراب وسط السكان والمواطنين الذين تساءلوا حول صحة هذه التدوينة وما حملته من معطيات تجعل سمعة المرشح للبرلمان على المحك.