عبد الصمد إيشن
أكدت الشركة الاسبانية للدراسات والاتصال ان مشروع الربط القاري بين اسبانيا والمغرب اصبح ممكنا بعد دراسات حول الأمر.
وقال موقع “أورو-باسير” الإسباني، أن الشركة التي عينت مديرا جديدا لها، ترغب في استئناف الاختبارات والدراسات لإعادة تشغيل المشروع. مشيرة أن “نفق ديترويت” هو حلم قديم على كلا الجانبين.
وأضاف ذات المصدر، أن المشروع الأخير أطلق في عام 1995 بدراسات أدت إلى توقيع اتفاقية في عام 2003 بين المغرب وإسبانيا لإنشاء مشروع نفق للسكك الحديدية بوظائف مماثلة لوظائف نفق القناة.
وكان الوزير نجيب بوليف في سنة 2019، قد صرح في لقاء مع وكالة الأناضول التركية، أن الإعلان الرسمي عن المشروع بات مسألة وقت فقط وسيتم قريبا. موضحا أن الأمور أصبحت حاليا في مرحلة تعميق الدراسات التقنية، حيث يتم مسح مضيق جبل طارق من أجل تحديد عمقه بالتدقيق وبالتالي اختيار الطريقة الأنسب لإقامة الخط الرابط بين القارتين.
وأضاف بوليف خلال ذات الحوار، أن “الخبرة السويسرية بينت أن بعض المقترحات، التي كانت خلال 20 سنة ماضية غير ممكنة، أصبحت اليوم متاحة، على أساس أن نقرر أفضل مقطع ممكن (للربط)، مع مراعاة التكلفة والمخاطر المرتبطة بالبحار”. مشيرا أن “التوجه بدأ يتضح، وسنحاول خلال السنة أو السنتين المقبلتين إنهاء الدراسة، لتبدأ المرحلة المهمة، وهي البحث عن التمويل”.
وبشأن إن كان الربط سيكون عبر قنطرة أو نفق تحت الماء، قال ذات المتحدث: “توجد 3 إمكانيات سيحسم فيها الجانب التمويلي والتقني، وعلى ضوء الإمكانيات ستكون هناك أرضية للمناقشة بين البلدين”.
عبد الصمد إيشن
أكدت الشركة الاسبانية للدراسات والاتصال ان مشروع الربط القاري بين اسبانيا والمغرب اصبح ممكنا بعد دراسات حول الأمر.
وقال موقع “أورو-باسير” الإسباني، أن الشركة التي عينت مديرا جديدا لها، ترغب في استئناف الاختبارات والدراسات لإعادة تشغيل المشروع. مشيرة أن “نفق ديترويت” هو حلم قديم على كلا الجانبين.
وأضاف ذات المصدر، أن المشروع الأخير أطلق في عام 1995 بدراسات أدت إلى توقيع اتفاقية في عام 2003 بين المغرب وإسبانيا لإنشاء مشروع نفق للسكك الحديدية بوظائف مماثلة لوظائف نفق القناة.
وكان الوزير نجيب بوليف في سنة 2019، قد صرح في لقاء مع وكالة الأناضول التركية، أن الإعلان الرسمي عن المشروع بات مسألة وقت فقط وسيتم قريبا. موضحا أن الأمور أصبحت حاليا في مرحلة تعميق الدراسات التقنية، حيث يتم مسح مضيق جبل طارق من أجل تحديد عمقه بالتدقيق وبالتالي اختيار الطريقة الأنسب لإقامة الخط الرابط بين القارتين.
وأضاف بوليف خلال ذات الحوار، أن “الخبرة السويسرية بينت أن بعض المقترحات، التي كانت خلال 20 سنة ماضية غير ممكنة، أصبحت اليوم متاحة، على أساس أن نقرر أفضل مقطع ممكن (للربط)، مع مراعاة التكلفة والمخاطر المرتبطة بالبحار”. مشيرا أن “التوجه بدأ يتضح، وسنحاول خلال السنة أو السنتين المقبلتين إنهاء الدراسة، لتبدأ المرحلة المهمة، وهي البحث عن التمويل”.
وبشأن إن كان الربط سيكون عبر قنطرة أو نفق تحت الماء، قال ذات المتحدث: “توجد 3 إمكانيات سيحسم فيها الجانب التمويلي والتقني، وعلى ضوء الإمكانيات ستكون هناك أرضية للمناقشة بين البلدين”.
أكدت الشركة الاسبانية للدراسات والاتصال ان مشروع الربط القاري بين اسبانيا والمغرب اصبح ممكنا بعد دراسات حول الأمر.
وقال موقع “أورو-باسير” الإسباني، أن الشركة التي عينت مديرا جديدا لها، ترغب في استئناف الاختبارات والدراسات لإعادة تشغيل المشروع. مشيرة أن “نفق ديترويت” هو حلم قديم على كلا الجانبين.
وأضاف ذات المصدر، أن المشروع الأخير أطلق في عام 1995 بدراسات أدت إلى توقيع اتفاقية في عام 2003 بين المغرب وإسبانيا لإنشاء مشروع نفق للسكك الحديدية بوظائف مماثلة لوظائف نفق القناة.
وكان الوزير نجيب بوليف في سنة 2019، قد صرح في لقاء مع وكالة الأناضول التركية، أن الإعلان الرسمي عن المشروع بات مسألة وقت فقط وسيتم قريبا. موضحا أن الأمور أصبحت حاليا في مرحلة تعميق الدراسات التقنية، حيث يتم مسح مضيق جبل طارق من أجل تحديد عمقه بالتدقيق وبالتالي اختيار الطريقة الأنسب لإقامة الخط الرابط بين القارتين.
وأضاف بوليف خلال ذات الحوار، أن “الخبرة السويسرية بينت أن بعض المقترحات، التي كانت خلال 20 سنة ماضية غير ممكنة، أصبحت اليوم متاحة، على أساس أن نقرر أفضل مقطع ممكن (للربط)، مع مراعاة التكلفة والمخاطر المرتبطة بالبحار”. مشيرا أن “التوجه بدأ يتضح، وسنحاول خلال السنة أو السنتين المقبلتين إنهاء الدراسة، لتبدأ المرحلة المهمة، وهي البحث عن التمويل”.
وبشأن إن كان الربط سيكون عبر قنطرة أو نفق تحت الماء، قال ذات المتحدث: “توجد 3 إمكانيات سيحسم فيها الجانب التمويلي والتقني، وعلى ضوء الإمكانيات ستكون هناك أرضية للمناقشة بين البلدين”.