بشعار”الكرامة لأبناء حي واد إيسلان أولا…”يدخل بغداد سيتي المعترك الإنتخابي معوّلا على دعم وحب الساكنة له.

مادة إشهارية

من بين الوجوه الجديدة التي ستأثث المشهد الإنتخابي الحالي بالدريوش،والتي يعول عليها كثيرا في الحد من هيمنة الوجوه القديمة التي لم تقدم أي شيىء يذكر للمدينة.

من بين هذه الوجوه العائد من ديار المهجر المناضل بغداد سيتي الذي دفعت به نيران الغيرة على حيّه “واد إيسلان” المنكوب والمهمش،أن يترك كل إنشغالاته و أعماله ليلبي نداء الضمير والقلب نداء الإستجابة لمطالب الساكنة في التمتع بكامل حقوقها من تهيئة حضرية كاملة،ومساحات خضراء، وفضاءات للتكوين والتثقيف والأهم بيئة سليمة وصالحة للعيش الكريم إسواة بباقي أحياء المدينة

مطالب مشروعة يعد مرشح حزب الميزان بالنضال من أجل تحقيقها ولمَ تجاوز سقفها نحو الأفضل

ويعول المرشح  بغداد في تحقيقه لهذه الأهداف التي تشكل نواة و محور برنامجه الإنتخابي على دعم الساكنة واستمرارها في مساندتها له ولحزبه الذي لن يذخر جهدا لجعل الحي في مستوى تطلعات شبابه وساكنته قاطبة.