متابعة
أثارت امرأة متزوجة ضجة وجدلا واسعين في مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما بثّت “بوجه مكشوف”، شريط فيديو تقاسمت فيه مع “متابعيها” فصول “مغامراتها الجنسية” داخل بيت الزوجية. وقد تم تداول الشريط على نطاق واسع، وحكت فيه تفاصيل عن علاقاتها الجنسية التي كانت تمارسها داخل “بيت الزوجية”، طالبة منه (الزوج) في نهاية الشّريط، الصفح عنها و”مسامحتها” على ما اقترفت في حقه وحق نفسه من آثام.
وقد خلّف الشريط “صدمة” شديدة في نفوس أعداد كبيرة ممن شاهدوه في مواقع التواصل الاجتماعي، إذ سردت فيه هذه “الزوجة” الخائنة تفاصيل “مخجلة”، وحكت فيه كيف تقدّم إليها زوجها نت أجل الارتباط بها رغم علمه بأنها فاقدة لعذريتها، مبرزة أنه كان يعرف أيضا أنها مدمنة على تناول السجائر والنرجيلة وممارسة الذعارة، ورغم ذلك قرّر استمرار علاقتهما الزوجية، بل إنه كان يوفّر لها كل شروط العيش “الكريم” الذي تتمناه أية زوجة.
كما روت المعنية بالأمر “تفاصيل دقيقة” عن علاقاتها الجنسية المتعددة، متوقفة عند كل “كواليسها”، وتابعت أنها كانت تستغلّ غياب زوجها عن البيت لكي تمارس فيه الجنس مع أشخاص غرباء، قبل أن يعرف في وقت لاحق بما يحدث في المنزل، بعدما أخبره بذلك بعض جيرانه، الذين أنكروا عليها أفعالها المشينة وأبلغوا الزوج “المخدوع” بما كان يقع في بيته حين يغادره.
وأضافت المعنية بالأمر أنها قررت بعد علم زوجها بالأمر أن تهرب، خوفا من أن ينتقم منها. والأنطة من ذلك أنها قالت إنها حتى في لحظة هروبها عاشرت شخصا أقلّها بسيارته إلى وجهتها. كما ضاجعها شخص آخر رافقها إلى المدينة التي تقيم فيها عائلتها. وختمت حديثها بتأكيدها أن زوجها اتّصل بها و”سامحها” وخيّرها بين الطلاق أو العودة إلى “بيت الزوجية”، وأنها اختارت الطلاق، فسجّلت هذا الاعتراف الصادم “بوجه مكشوف” والذي طلبت فيه الصفح من “زوجها”، ما خلّف ضجة وجدلا واسعَين في مواقع التواصل.